قصة الأميرة والشرير
بعد أن خطف الشرير الأميرة وأخذها إلى قصره في أعلى الجبل ، ذهب البطل لإنقاذها
ووصل إلى الشرير وبدأ بقتاله.
وفجأة صرخت الأميرة : توقفوا قليلاَ
وسألت البطل: هل لديك قصر لأسكن فيه ؟؟
قال البطل: لا .
قالت: هل لديك أموال لتصرف علي ؟
قال: لا.
قالت : إذاَ لماذا أتيت ؟؟؟
قال : لأنقذك و أصبح أميرا .
قالت: إذا أنت داخل على طمع.
ثم هجمت الأميرة على البطل وأنقذت الشرير من بين يديه
وعاشت هي و الشرير في سعادة وهناء وخلفوا صبيان وبنات.
قصة ليلى والذئب
عندما شاهدت ليلى الذئب في الغابة ودلته على بيت جدتها
اتفقت معه على قتل جدتها كي ترثها وتعطيه نسبته من العملية
قصة علي بابا والأربعين حرامي
بعد نقاش طويل واجتماعات ومباحثات بين علي بابا والأربعين حرامي .......
اقتنع علي بابا منهم وصارت قصة الواحد والأربعين حرامي
الأميرة و الأقزام السبعة
بعد أن أرسلت خالتها زوجة أبيها لبياض الثلج
الصياد ليقتل بياض الثلج ولم يقتلها .
سألت المرآة : من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
قالت المرآة : بياض الثلج .
فذهبت إلى أخصائي تجميل وبعد عدة عمليات تجميل ونفخ
عادت خالتها زوجة أبيها إلى المرآة
وسألتها: من أجمل إمرأة في البلاد ؟؟
فقالت المرآة : أنت يا سيدتي .
ففرحت بنفسها ونسيت أمر بياض الثلج.
أما بياض الثلج فقد عاشت بسعادة وهناء وتزوجت السبع أقزام
علاء الدين و المصباح السحري
بعد أن رأى علاء الدين الأميرة ،
طلب من جني المصباح أن يبني له قصراَ أكبر من قصر الملك فبناه له .
ولكن في اليوم التالي جاءت المحافظة وأغلقت القصر بالشمع الأحمر
وفرضت على علاء الدين غرامات مالية كبيرة لأنه بنى القصر بدون ترخيص .
فرك علاء الدين المصباح بيديه وخرج الجني من المصباح
فقال له علاء الدين أريد مبلغاَ يكفي لدفع غرامة المحافظة.
فقال الجني : يا سيدي المبلغ كبير جداَ وحتى أنا لا أستطيع دفعه.
فقال علاء الدين : إذاَ احمل القصر واهرب به إلى بلاد بعيدة.
ولكن علاء الدين لم يستطع التخلص من دفع غرامة المحافظة
رغم إخفاء القصر لأن الغرامة تم تسجيلها
وعليه أن يدفعها ثم يعترض بعد ذلك.
وأضيفت إلى علاء الدين تهمة جديدة
وهي تخريب الاقتصاد الوطني بتهريب القصور إلى خارج البلاد
ورجع المارد إلى المصباح ودكو لعلاء الدين بالقنينة
قصة سندريلا
انتظرت سندريلا طويلاَ ولم تظهر الساحرة
فخطر ببالها خاطر فقامت
وقصت تنورتها لتصبح قصيرة و قصت أكمام
قميصها وقصت قميصها من ناحية البطن
وأصبحت بلباس شبه عار ثم صعدت إلى غرفة أختيها
وملأت وجهها بالمكياج وذهبت إلى الحفلة.
وعندما وصلت إلى الحفلة
وهي تظن بأنها ستأسر قلب الأمير بلباسها
فوجئت بأن كل الفتيات يلبسن مثلها وليست إلا واحدة منهن.
أما الأمير فكان ينتظر صديقته التي في الجامعة
كي يعرفها على أهله ويعلن خطبتهما.
و عادت سندريلا بخيبة الأمل
و لكن رجل من مرافقة الأمير
أعجب بها وعرض عليها الزواج فوافقت على الفور
ولكن تبين فيما بعد أنه يريد أن يضحك عليها
ولا يريد الزواج منها
فعادت إلى بيتها بكرامتها.
و عاشت سندريلا في بيت خالتها
إلى أن خطبها أبو سعيد بائع الخضار
][][][][][][][[][][][]]';';';';';;
روعــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون