الإشاعة الأولى :
رغم كل ما تروّجه قبيلة " بني عبس " عبر وسائل إعلامها، من أنها قبيلة تنادي بالديمقراطية وتحترم حقوق الإنسان، إلا انه لا يزال المدعو " عنترة " يرعى إبل القبيلة ولم تتم ترقيته إلى وظيفة " فارس " وذلك بسبب لونه الأسود. من جهة أخرى لا تزال الضجة مستمرة بسبب الحوار الذي أجرته إحدى المحطات الفضائية العربية مع الآنســـة " عبلة " والذي قالت فيه بالحرف الواحد: والدي.. عنصري قذر يتظاهر بالديمقراطية خوفا من خطر الديمقراطية الحديثة على الطريقة البيزنطية.
من جهته الكاتب المعروف " الراقدي " قال لمحطة " الجزيرة " : إن كل الحكايات التي نسمعها عن " عنترة بن شداد " ما هي إلا حكايات خيالية صنعها خيال مجموعة من العبيد يحلمون بالحرية ، وأرادوا ان يخلقوا رمزا عبر " عنترة الذي اشك بوجوده أصلا ! وطالب عبر الحوار ( من شيخ بني عبس أن يقدم استقالته ويترك أفراد القبيلة يلجؤن لصناديق الاقتراع لاختيار سمو أميرهم) !
الإشاعة الثانية :
في مدريد .. تم القبض على المدعو " موسى بن نصير " ومرافقه " طارق بن زياد " وهما يحملان جوازات سفر اسبانية مزورة ! ووجهت إليهما تهمة محاولة القيام ببعض الأعمال الإرهابية والارتباط بجماعات مشبوهة...؟
العديد من العواصم العربية أعلنت على الفور أنه لا توجد لها أي علاقة بهذين الشخصين !
الإشاعة الثالثة :
عرضت محطة إل (نوراوالاصدقاء nor1a TV) العالمية ، بعض اللقطات للثري العربي " يزيد بن معاوية " ، وذلك بأحد المنتجعات الأوربية وكانت برفقته صديقته الاسبانية "كاترينا " والتي - يقال - إن قصيدته ( نالت على يدها ما لم تنله قصيدة من قبل ) قد كتبت لها ومن أجلها!
أحد الماكرين قال : إن الشاعــر " حنظله بن نشناش " هو الذي يكتب للامير " يزيد " قصائده وذلك مقابل سداد فواتير جــواله وإعطاؤه راتب موسمي "
الشائعة الرابعة
" ! قامت قوة من ( بوليس الآداب ) في إحدى العواصم العربية، بمداهمة إحدى الشقق المفروشة، وقد تم القبض على الشاعر المعروف " جرير " وبرفقته مجموعـة من الشبـاب !
و ( كالعادة ! ) حكمت المحكمة ببراءة " جرير " من جميع التهم المنسوبة اليه . المعروف عن شاعرنا الكبير انه خريج " آداب " ! ويتمتع بعلاقات جيدة مع الدوائر الرسمية ( و " الدوائر " غير الرسمية أيضا ) ؟!!
والشائعــــات مستمـــرة ....................!';';';';';';';';';
][][][]] ';';';';';; ][][][]]
روعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه الكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون